[٥] الأطفال والعيد يُشكل الأطفال والعيد ثنائيّة متداخلة مع بعضها البعض، ويتمثل هذا التداخل بتشكيل لوحة مليئة بالفرح، والسعادة، والهناء، فالفرح لا يمتلك هوية ولا وطناً، والعيد بالنسبة للأطفال قطار مليء بالفرح الملون، وضحكات الأطفال البريئة، والتي تملأ الأرض بهجة، وعفويّة، فعادة ما يُردد الأطفال أغاني العيد الشعبيّة، وفي صبيحة العيد يلهو الأطفال ويلعبون في متنزهات وساحات مدنهم، [٦] ويجدر الإشارة هنا إلى ضرورة التوسعة على الأطفال في أيام العيد، وتتمثل التوسعة في الطعام، والشراب، والنفقة، ولكن ينبغي أنْ تكون التوسعة من غير إسراف وتبذير. [٢] المراجع ↑ تهاني السالم (29-9-2008)، "أعيادنا فرحة الأطفال" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 16-8-2018. بتصرّف. ^ أ ب ت د. بدر عبد الحميد هميسه، "فرحة العيد" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 16-8-2018. بتصرّف. ↑ رواه الألباني، في صحيح الجامع، عن أنس بن مالك، الصفحة أو الرقم: 4460 ، صحيح. ↑ عادل بن عبد العزيز المحلاوي، "صور رائعة في العيد" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 16-8-2018. بتصرّف. ↑ د: محمد منير أبو شعر (28-8-2011)، "أطفالنا والعيد" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 29-8-2018. بتصرّف. ↑ هاشم النعمي (28-8-2011)، "الأطفال والعيد.. ثنائية تطرز إشراقة الحياة" ، ، اطّلع عليه بتاريخ 16-8-2018.
ضع ما أشتريته في حقيبة صغيرة من الكرتون مرسوم عليها بعض الصور الكرتونية وتوزع تلك الحقيبة على الأطفال الفقراء أو بالاتفاق مع المؤسسات والجمعيات الخيرية. إجعل العيد فرحة على الأطفال الفقراء بشراء ملابس جديدة للأطفال الصغار وتوزيعها داخل الحقيبة الصغيرة.
صحيفة ماركا الاسبانية, 2024